A small tool to view real-world ActivityPub objects as JSON! Enter a URL
or username from Mastodon or a similar service below, and we'll send a
request with
the right
Accept
header
to the server to view the underlying object.
{
"@context": "https://www.w3.org/ns/activitystreams",
"type": "OrderedCollectionPage",
"orderedItems": [
{
"type": "Create",
"actor": "https://www.minds.com/api/activitypub/users/1001472020313022466",
"object": {
"type": "Note",
"id": "https://www.minds.com/api/activitypub/users/1001472020313022466/entities/urn:activity:1005253350046490624",
"attributedTo": "https://www.minds.com/api/activitypub/users/1001472020313022466",
"content": "الاستيقاظ والتجهز للعمل 1 ساعة <br />الطريق إلى العمل ذهابا وإيابا 1.5 ساعة <br />الدوام + استراحة الغداء 9 ساعات<br />الاستعداد للنوم 0.5 ساعة<br />النوم المطلوب صحيا 8 ساعات<br />.<br />المجموع 19 ساعة<br />هذا باستبعاد أي عمل إضافي أو عمل ثان <br />. <br />عدد ساعات اليوم: 24 ساعة <br />.<br />نستنتج أن الموظف يعيش مع أهله كل شؤونهم من تدريس الأولاد إلى حضور أفراح وأتراح الأقارب مرورا بشراء الحاجيات ودفع الفواتير وإصلاح الأعطال المنزلية خلال 5 ساعات يوميا. <br />. <br /> من الجدير بالذكر أن النمط الاجتماعي للمدينة الأردنية ما يزال نمطا مهجنا مع حياة القرى، إذ يلزمه بواجبات اجتماعية كثيرة، وتكثر فيه الجلسات والأحاديث. <br />. <br />دوام الـ 8 ساعات لا يحتوي أكثر من 3 ساعات إنتاج حقيقية عند غالبية الموظفين. <br />. <br />يستثنى من ذلك العاملون في قطاعات تترجم إلى حضور جسدي فقط مثل حراس الفنادق وموظفي مراكز الاتصال مثلا. <br />. <br />أغلب الموظفين يعملون في أعمال أخرى بعد انتهاء دوامهم، من التعاقد الحر إلى ضمان سيارات الأجرة. <br />. <br />المدارس لا تربي أبناء هؤلاء، وليست تعلمهم كما يجب أيضا. <br />. <br />الموظفون ينتجون أكثر مما يحتاجون، وهذا يسمى في الاقتصاد فائض القيمة، وهو يذهب إلى صاحب العمل والدولة وأي شخص يعيله الموظف، أما القسم الأول فهو يكره العمل بسببه، إذ يشعر بالاستعباد. أما الثاني فهو يشعر بالحزن على بلاده، والسخط على ساستها لأنه لا يرى أثره في البنى التحتية والسلع العامة. أما القسم الثالث فهو ينتجه مضطرا لأن الدولة لا ترعى كبار السن والأطفال والعجزة وغير المنتجين. <br />. <br />إذا نستطيع أن نفهم فرح الأردنيين بالعطل لأن: <br />الآباء والأمهات يرون أبناءهم. <br />الأبناء يرون أهلهم وأترابهم من الأقارب. <br />يستطيع أفراد المجتمع أن يمارسوا الحياة بالنمط القروي، الذي يناسب البنى الفوقية الحاضرة التي ترعاها الدولة (دين، عادات). <br />يستطيع الموظفون نسيان استغلالهم بصورة مؤقتة. <br />. <br />لاحظوا أنه ثمة مهن لا تعرف الأعياد والعطل. هؤلاء نوعان: <br />أدنى درجة في السلسلة الغذائية من الموظفين.<br />أصحاب أعمال مستقلة (من سائق التاكسي إلى صاحب الشركة). <br />. <br />وفوق هذا كله، يخرج على الناس من يسخر من تأخرهم في شراء ثياب العيد ومستلزماته. <br />. <br />هل علمت الآن سبب الضجة؟ ",
"to": [
"https://www.w3.org/ns/activitystreams#Public"
],
"cc": [
"https://www.minds.com/api/activitypub/users/1001472020313022466/followers"
],
"tag": [],
"url": "https://www.minds.com/newsfeed/1005253350046490624",
"published": "2019-08-05T23:17:55+00:00",
"source": {
"content": "الاستيقاظ والتجهز للعمل 1 ساعة \nالطريق إلى العمل ذهابا وإيابا 1.5 ساعة \nالدوام + استراحة الغداء 9 ساعات\nالاستعداد للنوم 0.5 ساعة\nالنوم المطلوب صحيا 8 ساعات\n.\nالمجموع 19 ساعة\nهذا باستبعاد أي عمل إضافي أو عمل ثان \n. \nعدد ساعات اليوم: 24 ساعة \n.\nنستنتج أن الموظف يعيش مع أهله كل شؤونهم من تدريس الأولاد إلى حضور أفراح وأتراح الأقارب مرورا بشراء الحاجيات ودفع الفواتير وإصلاح الأعطال المنزلية خلال 5 ساعات يوميا. \n. \n من الجدير بالذكر أن النمط الاجتماعي للمدينة الأردنية ما يزال نمطا مهجنا مع حياة القرى، إذ يلزمه بواجبات اجتماعية كثيرة، وتكثر فيه الجلسات والأحاديث. \n. \nدوام الـ 8 ساعات لا يحتوي أكثر من 3 ساعات إنتاج حقيقية عند غالبية الموظفين. \n. \nيستثنى من ذلك العاملون في قطاعات تترجم إلى حضور جسدي فقط مثل حراس الفنادق وموظفي مراكز الاتصال مثلا. \n. \nأغلب الموظفين يعملون في أعمال أخرى بعد انتهاء دوامهم، من التعاقد الحر إلى ضمان سيارات الأجرة. \n. \nالمدارس لا تربي أبناء هؤلاء، وليست تعلمهم كما يجب أيضا. \n. \nالموظفون ينتجون أكثر مما يحتاجون، وهذا يسمى في الاقتصاد فائض القيمة، وهو يذهب إلى صاحب العمل والدولة وأي شخص يعيله الموظف، أما القسم الأول فهو يكره العمل بسببه، إذ يشعر بالاستعباد. أما الثاني فهو يشعر بالحزن على بلاده، والسخط على ساستها لأنه لا يرى أثره في البنى التحتية والسلع العامة. أما القسم الثالث فهو ينتجه مضطرا لأن الدولة لا ترعى كبار السن والأطفال والعجزة وغير المنتجين. \n. \nإذا نستطيع أن نفهم فرح الأردنيين بالعطل لأن: \nالآباء والأمهات يرون أبناءهم. \nالأبناء يرون أهلهم وأترابهم من الأقارب. \nيستطيع أفراد المجتمع أن يمارسوا الحياة بالنمط القروي، الذي يناسب البنى الفوقية الحاضرة التي ترعاها الدولة (دين، عادات). \nيستطيع الموظفون نسيان استغلالهم بصورة مؤقتة. \n. \nلاحظوا أنه ثمة مهن لا تعرف الأعياد والعطل. هؤلاء نوعان: \nأدنى درجة في السلسلة الغذائية من الموظفين.\nأصحاب أعمال مستقلة (من سائق التاكسي إلى صاحب الشركة). \n. \nوفوق هذا كله، يخرج على الناس من يسخر من تأخرهم في شراء ثياب العيد ومستلزماته. \n. \nهل علمت الآن سبب الضجة؟ ",
"mediaType": "text/plain"
}
},
"id": "https://www.minds.com/api/activitypub/users/1001472020313022466/entities/urn:activity:1005253350046490624/activity"
},
{
"type": "Create",
"actor": "https://www.minds.com/api/activitypub/users/1001472020313022466",
"object": {
"type": "Note",
"id": "https://www.minds.com/api/activitypub/users/1001472020313022466/entities/urn:activity:1005145975735230464",
"attributedTo": "https://www.minds.com/api/activitypub/users/1001472020313022466",
"content": "كل مرّة بقرر إني ما أكتب على فيسبوك بتصير قضية كبيرة بتخرب المخطط.<br />زيّي زي أي واحد من اللي بيتخيلوا إنه بكلمتين رح يقدم حل للمشلكة، بصير بدي أحكي رأيي بالقصة. <br />كلنا هذا الرجل... هذا الضيف اللي بيطاوش المذيع في البرنامج الحواري عشان يحكي آخر كلمتين، مع إنه لو صفن دقيقة، بيعرف إنه كان بيقدر يستغل هذا الوقت بشي أكثر فائدة، مثل إنه ينكش مناخيره! <br />أبدا مش عدمية إني أشوف إنه كلامي وسكوتي شبه بعض... إنت ما بتسمع كلام إمك، ومتوقع إنه هالناس يسمعوا كلامك! لا ومش أي ناس... الحكومة!<br />الحكومة نظام هرمي، هرمي عندهم يعني القاعدة بتتبع الراس... الموظف اللي اجا بالواسطة، ومش فاهم من شغله شي، هذا ما بيسمع المواطن... ما بيخليه يكمل كلامه! <br />هذا الشي اللي بنشوفه من الحكومة وبنتعامل معه، لكنّا بنتخيّل _لسبب غامض_ إنه مدير مدير مدير مديره رح يسمع منا! <br />موظفي الحكومة هم اللي عارفين الصح... عشان هيك بتلاقي أكبر منشور عنده هو: جمعة مباركة... هذا إذا كان مستشيخ... أما في الحالات الثانية فالمنشور بيكون: هلا بالخميس! <br />عموما عمركم ربطتوا بين المنشورين؟ بس تخيلوا في الليل ناس بتصيّح وبتقول _بشبق سجين مكبوت_: \"هلا بالخميس\" وثاني يوم الصبح ناس ثانية بترد بتقول: \"جمعة مباركة!\" إنه دايما بتخيل جماعة هلا بالخميس يردّوا عليهم ويقولوا: يبارك فيكم؟<br />طيب ما دام الأمر هيك، واحنا عارفين إنه كتابتنا هون طاقة مبددة، فشو اللي بيدفعنا للكتابة؟ <br />اعتقادي هو إنه إحنا عم نخاطب الجمهور مش الحكومة... إحنا عارفين إنه الحكومات ما بترد ولا بتسأل إلا في حال الخوف... واحنا بدنا نوصل لحالة بنقدر فيها نخوّف الحكومة. <br />بس إنه واحد معه الإعلام، ومعه المال، ومعه القانون اللي بيصيغه على كيفه، ومعه القوة اللازمة لتطبيقه، أو لتطنيشه... واحد زي هيك ليش بده يسمع؟ <br />الله يرحم الماركسيين اللي انبح صوتهم وهم يقولوا: نظموا أنفسكم... اتحدوا... ولما زهقوا صاروا يقولوا: خشوا في #$)*& ...<br />مواقع التواصل صار لها زباين جدد، وهي الحكومات، طبعا الموالية لأمريكا بالضرورة، ببساطة هذول عم يستبعدوا كل منشور مش على هواهم. هذا الأمر صار معروف... <br />يعني المنشورات اللي بتأيد \"رجالة الله\" في لبنان ما بتحظى بنفس فرصة العرض للمنشورات الأخرى. هذا طبعا غير الحظر اللي بيتعرضوا له الناس اللي بيكتبوا عنهم. <br />وهلأ شو العمل... مليان مواقع بتقدروا تتبادلوا فيها الأفكار والنقاشات، وتنظموا حالكم أو ننظم حالنا، لكنا عالقين هون على فيسبوك نردح... حرفيا نردح! <br />طبعا اللي بيردح بيرتاح وبيهدى باله...<br />الله يهدي بال الجميع!",
"to": [
"https://www.w3.org/ns/activitystreams#Public"
],
"cc": [
"https://www.minds.com/api/activitypub/users/1001472020313022466/followers"
],
"tag": [],
"url": "https://www.minds.com/newsfeed/1005145975735230464",
"published": "2019-08-05T16:11:15+00:00",
"source": {
"content": "كل مرّة بقرر إني ما أكتب على فيسبوك بتصير قضية كبيرة بتخرب المخطط.\nزيّي زي أي واحد من اللي بيتخيلوا إنه بكلمتين رح يقدم حل للمشلكة، بصير بدي أحكي رأيي بالقصة. \nكلنا هذا الرجل... هذا الضيف اللي بيطاوش المذيع في البرنامج الحواري عشان يحكي آخر كلمتين، مع إنه لو صفن دقيقة، بيعرف إنه كان بيقدر يستغل هذا الوقت بشي أكثر فائدة، مثل إنه ينكش مناخيره! \nأبدا مش عدمية إني أشوف إنه كلامي وسكوتي شبه بعض... إنت ما بتسمع كلام إمك، ومتوقع إنه هالناس يسمعوا كلامك! لا ومش أي ناس... الحكومة!\nالحكومة نظام هرمي، هرمي عندهم يعني القاعدة بتتبع الراس... الموظف اللي اجا بالواسطة، ومش فاهم من شغله شي، هذا ما بيسمع المواطن... ما بيخليه يكمل كلامه! \nهذا الشي اللي بنشوفه من الحكومة وبنتعامل معه، لكنّا بنتخيّل _لسبب غامض_ إنه مدير مدير مدير مديره رح يسمع منا! \nموظفي الحكومة هم اللي عارفين الصح... عشان هيك بتلاقي أكبر منشور عنده هو: جمعة مباركة... هذا إذا كان مستشيخ... أما في الحالات الثانية فالمنشور بيكون: هلا بالخميس! \nعموما عمركم ربطتوا بين المنشورين؟ بس تخيلوا في الليل ناس بتصيّح وبتقول _بشبق سجين مكبوت_: \"هلا بالخميس\" وثاني يوم الصبح ناس ثانية بترد بتقول: \"جمعة مباركة!\" إنه دايما بتخيل جماعة هلا بالخميس يردّوا عليهم ويقولوا: يبارك فيكم؟\nطيب ما دام الأمر هيك، واحنا عارفين إنه كتابتنا هون طاقة مبددة، فشو اللي بيدفعنا للكتابة؟ \nاعتقادي هو إنه إحنا عم نخاطب الجمهور مش الحكومة... إحنا عارفين إنه الحكومات ما بترد ولا بتسأل إلا في حال الخوف... واحنا بدنا نوصل لحالة بنقدر فيها نخوّف الحكومة. \nبس إنه واحد معه الإعلام، ومعه المال، ومعه القانون اللي بيصيغه على كيفه، ومعه القوة اللازمة لتطبيقه، أو لتطنيشه... واحد زي هيك ليش بده يسمع؟ \nالله يرحم الماركسيين اللي انبح صوتهم وهم يقولوا: نظموا أنفسكم... اتحدوا... ولما زهقوا صاروا يقولوا: خشوا في #$)*& ...\nمواقع التواصل صار لها زباين جدد، وهي الحكومات، طبعا الموالية لأمريكا بالضرورة، ببساطة هذول عم يستبعدوا كل منشور مش على هواهم. هذا الأمر صار معروف... \nيعني المنشورات اللي بتأيد \"رجالة الله\" في لبنان ما بتحظى بنفس فرصة العرض للمنشورات الأخرى. هذا طبعا غير الحظر اللي بيتعرضوا له الناس اللي بيكتبوا عنهم. \nوهلأ شو العمل... مليان مواقع بتقدروا تتبادلوا فيها الأفكار والنقاشات، وتنظموا حالكم أو ننظم حالنا، لكنا عالقين هون على فيسبوك نردح... حرفيا نردح! \nطبعا اللي بيردح بيرتاح وبيهدى باله...\nالله يهدي بال الجميع!",
"mediaType": "text/plain"
}
},
"id": "https://www.minds.com/api/activitypub/users/1001472020313022466/entities/urn:activity:1005145975735230464/activity"
},
{
"type": "Create",
"actor": "https://www.minds.com/api/activitypub/users/1001472020313022466",
"object": {
"type": "Note",
"id": "https://www.minds.com/api/activitypub/users/1001472020313022466/entities/urn:activity:1004446223308201984",
"attributedTo": "https://www.minds.com/api/activitypub/users/1001472020313022466",
"content": "نفي أسطورة إنه التوائم بيتشابهوا بكل خياراتهم سهل جدا، بس حاول تتذكر جراباتك! <br />جد غريب إنه مع تطابق أغلب جواز الجرابات إلا إنه من كل جوز بتقدر تعتمد على فردة وحدة إنك تلاقيها! <br />كلنا بنصير ندور على الفردة الضايعة وبننسى نحتفي بالفردة اللي تحملت المسؤولية وبينت! <br />هذا بيشبه تعامل الأهل مع الأولاد، في كل بيت فيه ولد بيعمل كل اللي عليه، لكن الهامل بيسرق كل الاهتمام! هذا فعليا هو فردة الجرابين اللي اختفت! <br />يمكن عشان هيك بيسموه ضايع! <br />هلأ قبل ما تربي إبنك على الطاعة وتحمل المسؤولية وهيك، فكّر لو كنت إنت فردة جرابين، بالله ما بتفضل تضيع! <br />كثير من أهالينا بيرددوا فكرة إنه فلان من الولاد هو اللي خرب البيت، مع إنهم هم نفسهم بيهملوا فردة الجرابات اللي كانت وفية وما ضاعت! <br />",
"to": [
"https://www.w3.org/ns/activitystreams#Public"
],
"cc": [
"https://www.minds.com/api/activitypub/users/1001472020313022466/followers"
],
"tag": [],
"url": "https://www.minds.com/newsfeed/1004446223308201984",
"published": "2019-08-03T17:50:41+00:00",
"source": {
"content": "نفي أسطورة إنه التوائم بيتشابهوا بكل خياراتهم سهل جدا، بس حاول تتذكر جراباتك! \nجد غريب إنه مع تطابق أغلب جواز الجرابات إلا إنه من كل جوز بتقدر تعتمد على فردة وحدة إنك تلاقيها! \nكلنا بنصير ندور على الفردة الضايعة وبننسى نحتفي بالفردة اللي تحملت المسؤولية وبينت! \nهذا بيشبه تعامل الأهل مع الأولاد، في كل بيت فيه ولد بيعمل كل اللي عليه، لكن الهامل بيسرق كل الاهتمام! هذا فعليا هو فردة الجرابين اللي اختفت! \nيمكن عشان هيك بيسموه ضايع! \nهلأ قبل ما تربي إبنك على الطاعة وتحمل المسؤولية وهيك، فكّر لو كنت إنت فردة جرابين، بالله ما بتفضل تضيع! \nكثير من أهالينا بيرددوا فكرة إنه فلان من الولاد هو اللي خرب البيت، مع إنهم هم نفسهم بيهملوا فردة الجرابات اللي كانت وفية وما ضاعت! \n",
"mediaType": "text/plain"
}
},
"id": "https://www.minds.com/api/activitypub/users/1001472020313022466/entities/urn:activity:1004446223308201984/activity"
},
{
"type": "Create",
"actor": "https://www.minds.com/api/activitypub/users/1001472020313022466",
"object": {
"type": "Note",
"id": "https://www.minds.com/api/activitypub/users/1001472020313022466/entities/urn:activity:1002535228024848384",
"attributedTo": "https://www.minds.com/api/activitypub/users/1001472020313022466",
"content": "هل الإيجابية مؤامرة؟ اقرأ واحكم... <br /><a href=\"https://nourreddin.net/2019/07/29/\" target=\"_blank\">https://nourreddin.net/2019/07/29/</a>مؤامرة-الإيجابية-كِهانة-بلا-ديانة/",
"to": [
"https://www.w3.org/ns/activitystreams#Public"
],
"cc": [
"https://www.minds.com/api/activitypub/users/1001472020313022466/followers"
],
"tag": [],
"url": "https://www.minds.com/newsfeed/1002535228024848384",
"published": "2019-07-29T11:17:04+00:00",
"source": {
"content": "هل الإيجابية مؤامرة؟ اقرأ واحكم... \nhttps://nourreddin.net/2019/07/29/مؤامرة-الإيجابية-كِهانة-بلا-ديانة/",
"mediaType": "text/plain"
}
},
"id": "https://www.minds.com/api/activitypub/users/1001472020313022466/entities/urn:activity:1002535228024848384/activity"
},
{
"type": "Create",
"actor": "https://www.minds.com/api/activitypub/users/1001472020313022466",
"object": {
"type": "Note",
"id": "https://www.minds.com/api/activitypub/users/1001472020313022466/entities/urn:activity:1001550207943446528",
"attributedTo": "https://www.minds.com/api/activitypub/users/1001472020313022466",
"content": "يقول أبو الطيب المتنبي:<br />والظلم من شيم النفوس فإن تجد ... ذا عفة فلعلة لا يظلم <br />أي أنه يرى أن الظلم طبيعة في البشر، فإذا رأيت من يتحاشى الظلم ويعفّ عنه، فهناك بالتأكيد سبب وراء تحاشيه للظلم. <br />كان والدي يصف المظلوم الذي يراه خليقا بأن يظلم لو تحكّم فيقول عنه: ضعيّف ظلّام. <br />في عهدنا نحن انتشرت فكرة الانتصار لقضايا المرأة والمثليين وكل المهمشين، لكننا رأينا في لحظات سيادة خطاب الانتصار للمهمشين أن المنتصرين للمهمشين قد يهمّشون غيرهم بكل سهولة. <br />حادثتان وقعتا مؤخرا: <br />بروفيسور في جامعة ولاية بورتلاند يعاقب بإيقاف النشر وبمنع تمويل الأبحاث، بعد أن حاول فضح تحيّز الدوريات العلمية التي تتحيز للمهمشين، بنشره أوراقا بحثية مزيفة توافق هواهم، مرّت على الأقران المراجعين، ولم ينتبهوا للخلل فيها. <br />الفنانة ماري ترلا من أستونيا تتعرى أمام طلبة مدارس قُصّر في رحلة مدرسية لمعرضها الذي ينتصر لجسد المرأة، وتضج وسائل التواصل بسؤال: ماذا لو كان الذي فعل هذا رجلا! ألم يكن سيسجن؟ <br />أسوق هذا لكي أقول شيئا يبدو بعيدا: <br />جماعة الصواب السياسي، الذين بالغوا في الظلم بمجرد أن سنحت لهم الفرصة، هم وراء نجاح التيار الترامبي، وسيطرة مجانين المحافظين على المشهد السياسي، في ردّة فعل على عنجهيتهم. وإلا ما الذي سيعجب الناس في طرح شخص مثل جوردن بيدرسون مثلا.<br />.<br />.<br />. <br /><a href=\"https://www.minds.com/search?f=top&t=all&q=LGBT\" title=\"#LGBT\" class=\"u-url hashtag\" target=\"_blank\">#LGBT</a> <a href=\"https://www.minds.com/search?f=top&t=all&q=politicalcorrectness\" title=\"#politicalcorrectness\" class=\"u-url hashtag\" target=\"_blank\">#politicalcorrectness</a> <a href=\"https://www.minds.com/search?f=top&t=all&q=polarization\" title=\"#polarization\" class=\"u-url hashtag\" target=\"_blank\">#polarization</a> <a href=\"https://www.minds.com/search?f=top&t=all&q=trampisim\" title=\"#trampisim\" class=\"u-url hashtag\" target=\"_blank\">#trampisim</a> <a href=\"https://www.minds.com/search?f=top&t=all&q=jordanpeterson\" title=\"#jordanpeterson\" class=\"u-url hashtag\" target=\"_blank\">#jordanpeterson</a> <br />",
"to": [
"https://www.w3.org/ns/activitystreams#Public"
],
"cc": [
"https://www.minds.com/api/activitypub/users/1001472020313022466/followers"
],
"tag": [],
"url": "https://www.minds.com/newsfeed/1001550207943446528",
"published": "2019-07-26T18:02:57+00:00",
"source": {
"content": "يقول أبو الطيب المتنبي:\nوالظلم من شيم النفوس فإن تجد ... ذا عفة فلعلة لا يظلم \nأي أنه يرى أن الظلم طبيعة في البشر، فإذا رأيت من يتحاشى الظلم ويعفّ عنه، فهناك بالتأكيد سبب وراء تحاشيه للظلم. \nكان والدي يصف المظلوم الذي يراه خليقا بأن يظلم لو تحكّم فيقول عنه: ضعيّف ظلّام. \nفي عهدنا نحن انتشرت فكرة الانتصار لقضايا المرأة والمثليين وكل المهمشين، لكننا رأينا في لحظات سيادة خطاب الانتصار للمهمشين أن المنتصرين للمهمشين قد يهمّشون غيرهم بكل سهولة. \nحادثتان وقعتا مؤخرا: \nبروفيسور في جامعة ولاية بورتلاند يعاقب بإيقاف النشر وبمنع تمويل الأبحاث، بعد أن حاول فضح تحيّز الدوريات العلمية التي تتحيز للمهمشين، بنشره أوراقا بحثية مزيفة توافق هواهم، مرّت على الأقران المراجعين، ولم ينتبهوا للخلل فيها. \nالفنانة ماري ترلا من أستونيا تتعرى أمام طلبة مدارس قُصّر في رحلة مدرسية لمعرضها الذي ينتصر لجسد المرأة، وتضج وسائل التواصل بسؤال: ماذا لو كان الذي فعل هذا رجلا! ألم يكن سيسجن؟ \nأسوق هذا لكي أقول شيئا يبدو بعيدا: \nجماعة الصواب السياسي، الذين بالغوا في الظلم بمجرد أن سنحت لهم الفرصة، هم وراء نجاح التيار الترامبي، وسيطرة مجانين المحافظين على المشهد السياسي، في ردّة فعل على عنجهيتهم. وإلا ما الذي سيعجب الناس في طرح شخص مثل جوردن بيدرسون مثلا.\n.\n.\n. \n#LGBT #politicalcorrectness #polarization #trampisim #jordanpeterson \n",
"mediaType": "text/plain"
}
},
"id": "https://www.minds.com/api/activitypub/users/1001472020313022466/entities/urn:activity:1001550207943446528/activity"
},
{
"type": "Create",
"actor": "https://www.minds.com/api/activitypub/users/1001472020313022466",
"object": {
"type": "Note",
"id": "https://www.minds.com/api/activitypub/users/1001472020313022466/entities/urn:activity:1001476153628160000",
"attributedTo": "https://www.minds.com/api/activitypub/users/1001472020313022466",
"content": "مرحبا، أنا أنتقل من فيسبوك إلى هنا. <br />لأسباب كثيرة...<br />أتمنى من الجميع أن يفكروا بالانتقال وإليكم بعض الأسباب: <br />الشروط هنا أكثر عدالة... <br />الفيسبوك يحذف المنشورات التي لا تتوافق مع السياسة الغربية... <br />الخوارزميات في فيسبوك تجذب الناس للتخلف والعنصرية.... <br />هذا الموقع مع عدة مواقع مثله يحاول إعادة صناعة شبكات التواصل الاجتماعي. <br />إليكم مقالا يشرح لكم مساوئ الجيل الأول من شبكات التواصل الاجتماعي كما هي اليوم:<br /><a href=\"https://nourreddin.net/2018/10/23/\" target=\"_blank\">https://nourreddin.net/2018/10/23/</a>يسألونك-عن-وسائل-التواصل/ <br /><br />وسوم: <br /><br /><a href=\"https://www.minds.com/search?f=top&t=all&q=socialmedia\" title=\"#socialmedia\" class=\"u-url hashtag\" target=\"_blank\">#socialmedia</a> <a href=\"https://www.minds.com/search?f=top&t=all&q=arabic\" title=\"#arabic\" class=\"u-url hashtag\" target=\"_blank\">#arabic</a> <a href=\"https://www.minds.com/search?f=top&t=all&q=arab\" title=\"#arab\" class=\"u-url hashtag\" target=\"_blank\">#arab</a> <a href=\"https://www.minds.com/search?f=top&t=all&q=facebook\" title=\"#facebook\" class=\"u-url hashtag\" target=\"_blank\">#facebook</a> <a href=\"https://www.minds.com/search?f=top&t=all&q=algorithms\" title=\"#algorithms\" class=\"u-url hashtag\" target=\"_blank\">#algorithms</a> ",
"to": [
"https://www.w3.org/ns/activitystreams#Public"
],
"cc": [
"https://www.minds.com/api/activitypub/users/1001472020313022466/followers"
],
"tag": [],
"url": "https://www.minds.com/newsfeed/1001476153628160000",
"published": "2019-07-26T13:08:41+00:00",
"source": {
"content": "مرحبا، أنا أنتقل من فيسبوك إلى هنا. \nلأسباب كثيرة...\nأتمنى من الجميع أن يفكروا بالانتقال وإليكم بعض الأسباب: \nالشروط هنا أكثر عدالة... \nالفيسبوك يحذف المنشورات التي لا تتوافق مع السياسة الغربية... \nالخوارزميات في فيسبوك تجذب الناس للتخلف والعنصرية.... \nهذا الموقع مع عدة مواقع مثله يحاول إعادة صناعة شبكات التواصل الاجتماعي. \nإليكم مقالا يشرح لكم مساوئ الجيل الأول من شبكات التواصل الاجتماعي كما هي اليوم:\nhttps://nourreddin.net/2018/10/23/يسألونك-عن-وسائل-التواصل/ \n\nوسوم: \n\n#socialmedia #arabic #arab #facebook #algorithms ",
"mediaType": "text/plain"
}
},
"id": "https://www.minds.com/api/activitypub/users/1001472020313022466/entities/urn:activity:1001476153628160000/activity"
}
],
"id": "https://www.minds.com/api/activitypub/users/1001472020313022466/outbox",
"partOf": "https://www.minds.com/api/activitypub/users/1001472020313022466/outboxoutbox"
}