ActivityPub Viewer

A small tool to view real-world ActivityPub objects as JSON! Enter a URL or username from Mastodon or a similar service below, and we'll send a request with the right Accept header to the server to view the underlying object.

Open in browser →
{ "@context": [ "https://www.w3.org/ns/activitystreams", "https://ummah.ps/schemas/litepub-0.1.jsonld", { "@language": "und" } ], "id": "https://ummah.ps/users/h434m/collections/featured", "orderedItems": [ { "@context": [ "https://www.w3.org/ns/activitystreams", "https://ummah.ps/schemas/litepub-0.1.jsonld", { "@language": "und" } ], "actor": "https://ummah.ps/users/h434m", "attachment": [ { "mediaType": "image/jpeg", "name": "", "type": "Document", "url": "https://media.ummah.ps/d02823bcba01ff6d2130a90241267200321a868f250383f7a9d5c988748c48e0.jpg" } ], "attributedTo": "https://ummah.ps/users/h434m", "cc": [ "https://ummah.ps/users/h434m/followers" ], "content": "عصفت بوجه الحزم بعد تَرَدُّد<br>فبدى بها الإجلال عبر تجرد<br><br>ومحت سواها عن سوى إفرادها<br>ذاك الذي قد بان يوم توحد <br><br>في حندس الظلمات عبر سعيرما<br>أبدى احتدام الموت يوم تجدد<br><br>تلك التي صرخت بوجه حِمامها<br>المنطوق صمتا وحدة تتعدد<br><br>فصغت قلوب الجمع أحياء كذا<br>الأموات إذ قامت بهن تُفنِّدِ :<br><br>تبا لكل تميمة لا ترتدي <br>درع المقاوم للعدو المعتدي<br><br>تبا لكل مرنمٍ ترنيمة<br>يرجو بها ملأ البطون ليَقْعُدِ<br><br>تبا لكل مجاهدٍ في ظنه <br>للنفسِ لكنْ ليس يعدو مُبْعدِ<br><br>قد ظن أن الرقص غاية منيةٍ<br>لتحرر الأرواح ضمن تواجد<br><br>كذبا ولم يدر بأن الحرّ من <br>قد قام ينهج نهج خير مجاهد <br><br>ذاك الذي كان الشجاع بصحبه<br>عند الوطيس بظهره يستنجد<br><br>وهو الذي جعل الجهاد فريضة<br>لا تنقضي حتى النعيم المسعد<br><br>وهو الذي كم هدّ في كفر العدى<br>الأبطال بالأبرار جندا تهتدي<br><br>بهمو الخليقة في جليل مشاهد<br>النصر المؤيد بالنصير الشاهد<br><br>هو أحمد المختار من هو ننتخي <br>ه اليوم في الأمر العظيم لينجد <br><br>وا أحمداه محمداه و سيدي<br>انجد ضعافك في شديد المقصد<br><br>انجد ضعافك يا غياث تكرما <br>بالنصر والفتح العظيم المورد<br><br>وا أحمداه محمداه وقصدنا<br>عند التي لا ليس ترجو من حد<br><br>الاك غيرك في اجتلاء جلالها <br>يا ذا الكمال المنطوي بمحمد<br><br>انت العظيم القدر فامدد بالوفى<br>يا خير من وافى من امداد اليد<br><br>قد ضافت الأرجاء عن اخواننا <br>في غزة الجد الكريم المحتد<br><br>هو هاشم الخيرات عنوان القرى<br>للطالبين الحج قصد تعبّدِ<br><br>حتى غدى كالبيت مقصود الرجا<br>ءات التي به تنقضي لترغد<br><br>فيرى بها المسكين منها معطيا<br>والمعوز العاري يرى كالسيد<br><br>ذي فضلة الجد السخي بمجمع<br>الورّاد ياكيف النخاة بأحمد ؟<br><br>لا سيما إن كان يقصد وجهه<br>من كان غزيّ النشوء ويفتدي<br><br>ذودا عن الحرم المعظم شأنه<br>المسجد الأقصى الذي لك يُقصد<br><br>فامدد أبا الزهراء مدّك واحملن<br>باللطف جندك عاجلا يا سيدي<br><br>وَبلْا من التأييد في القصد الذي<br>يخزي عدوهمو فيرحل في غد<br><br>عن أرضهم ويرد عنهم خائبا<br>بهزيمةٍ نكراء معها يُطرَدِ<br><br>وفضيحةٍ تبقى لمد الدهر ما<br>بقي الصهاينة الكلاب تعربد<br><br>واجعل دمار الشأن منهم عاجلا<br>فيهم بذا اليوم العبوس الأسود <br><br>خذهم بقتل من جميع جهاتهم<br>من فوقهم من تحتهم بتشرد <br><br>و ببين ايديهم وتبت من يد<br>بدماء الاطفال الزكية تعتدي<br><br>أنت الذي تدري أيا ياسين يا<br>غوث الإله فغوثك اليوم ارتدي<br><br>صلى عليك الله دوما سرمدا <br>بعظيم تسليم بقدر خالد<br><br>بخلود حمد الذات ضمن فعالها<br>وصفات أسماء بحمدك تحمد<br><br>مع آلك الأطهار أطهر سادة<br>لشهادة الأحرار رمزا مفرد <br><br>مع صحبك الفرسان خير الصحب يا <br>غوث الأنام ومن تلاهم مقتدي<br><br>بهمو و جمع التابعين بعيدهم<br>اقطاب أمتنا كذا من مبتدي<br><br>والختم والكتم الخفي مقامهم<br>والمهتدي المنصور نعم المهتدي<br><br>ذاك الذي عبقت بغزة ريحه<br>يشتمّ منها الوعد قرب الموعد <br><br>نرجو وطيب عبيره أن نهتدي <br>مع جمع أمتنا لكيما نسعدِ<br><br>لصلاة فيضٍ تستقيم فيوضها <br>لتعم فيضتها الوجود الأحمدي <br><br>ويُطّهر القدس الشريف وساحه <br>والمسجد الأقصى لأزكى مسجد<br><br>وختام إنشادي الصلاة لأحمد<br>مقدار ما يتلى وما قد يعبد <br><br>تغشى الذي أسري إليه ومنه وال<br>مضحي لخير الناس أقدس موسد<br><br>يا رب فاقبل بالصلاة عليه ما<br>قد كان من ضعف يبين بمنشدي<br><br>ما كان لي من فعل خير أو تقى<br>لكنني راج بطه الأمجد <br><br>فمن الصلاة عليه كان تزودي<br>وبآله الأطهار من مدوا يدي <br><br>فيما كتبت بضم حرف صلاتهم <br>تلك التي أرجو بأن لا تردد<br><br>صلى عليه الله دوما سرمدا <br>مع آله الأحرار أهل السؤدد<br><br>بصلاة حمد تستدل شؤونها<br>في العبد تسليما عظيما سرمدي<br><br>(وا أحمداه)<br><br>&quot; ٥٣ بيت عدد أحمد &quot;<br> صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم بجميع مراتبه <br><br> الاثنين<br>١ / ٤ / ١٤٤٥<br>١٦ / ١٠ / ٢٠٢٣<br><br><a class=\"hashtag\" data-tag=\"غزة\" href=\"https://ummah.ps/tag/غزة\" rel=\"tag ugc\">#غزة</a> <a class=\"hashtag\" data-tag=\"الأمة\" href=\"https://ummah.ps/tag/الأمة\" rel=\"tag ugc\">#الأمة</a>", "context": "https://ummah.ps/contexts/44bd9789-e0b0-4dbf-9bfb-2c1e90e84d18", "conversation": "https://ummah.ps/contexts/44bd9789-e0b0-4dbf-9bfb-2c1e90e84d18", "formerRepresentations": { "orderedItems": [ { "actor": "https://ummah.ps/users/h434m", "attachment": [ { "mediaType": "image/jpeg", "name": "", "type": "Document", "url": "https://media.ummah.ps/d02823bcba01ff6d2130a90241267200321a868f250383f7a9d5c988748c48e0.jpg" } ], "attributedTo": "https://ummah.ps/users/h434m", "cc": [ "https://ummah.ps/users/h434m/followers" ], "content": "عصفت بوجه الحزم بعد تَرَدُّد<br>فبدى بها الإجلال عبر تجرد<br><br>ومحت سواها عن سوى إفرادها<br>ذاك الذي قد بان يوم توحد <br><br>في حندس الظلمات عبر سعيرما<br>أبدى احتدام الموت يوم تجدد<br><br>تلك التي صرخت بوجه حِمامها<br>المنطوق صمتا وحدة تتعدد<br><br>فصغت قلوب الجمع أحياء كذا<br>الأموات إذ قامت بهن تُفنِّدِ :<br><br>تبا لكل تميمة لا ترتدي <br>درع المقاوم للعدو المعتدي<br><br>تبا لكل مرنمٍ ترنيمة<br>يرجو بها ملأ البطون ليَقْعُدِ<br><br>تبا لكل مجاهدٍ في ظنه <br>للنفسِ لكنْ ليس يعدو مُبْعدِ<br><br>قد ظن أن الرقص غاية منيةٍ<br>لتحرر الأرواح ضمن تواجد<br><br>كذبا ولم يدر بأن الحرّ من <br>قد قام ينهج نهج خير مجاهد <br><br>ذاك الذي كان الشجاع بصحبه<br>عند الوطيس بظهره يستنجد<br><br>وهو الذي جعل الجهاد فريضة<br>لا تنقضي حتى النعيم المسعد<br><br>وهو الذي كم هدّ في كفر العدى<br>الأبطال بالأبرار جندا تهتدي<br><br>بهمو الخليقة في جليل مشاهد<br>النصر المؤيد بالنصير الشاهد<br><br>هو أحمد المختار من هو ننتخي <br>ه اليوم في الأمر العظيم لينجد <br><br>وا أحمداه محمداه و سيدي<br>انجد ضعافك في شديد المقصد<br><br>انجد ضعافك يا غياث تكرما <br>بالنصر والفتح العظيم المورد<br><br>وا أحمداه محمداه وقصدنا<br>عند التي لا ليس ترجو من حد<br><br>الاك غيرك في اجتلاء جلالها <br>يا ذا الكمال المنطوي بمحمد<br><br>انت العظيم القدر فامدد بالوفى<br>يا خير من وافى من امداد اليد<br><br>قد ضافت الأرجاء عن اخواننا <br>في غزة الجد الكريم المحتد<br><br>هو هاشم الخيرات عنوان القرى<br>للطالبين الحج قصد تعبّدِ<br><br>حتى غدى كالبيت مقصود الرجا<br>ءات التي به تنقضي لترغد<br><br>فيرى بها المسكين منها معطيا<br>والمعوز العاري يرى كالسيد<br><br>ذي فضلة الجد السخي بمجمع<br>الورّاد ياكيف النخاة بأحمد ؟<br><br>لا سيما إن كان يقصد وجهه<br>من كان غزيّ النشوء ويفتدي<br><br>ذودا عن الحرم المعظم شأنه<br>المسجد الأقصى الذي لك يُقصد<br><br>فامدد أبا الزهراء مدّك واحملن<br>باللطف جندك عاجلا يا سيدي<br><br>وَبلْا من التأييد في القصد الذي<br>يخزي عدوهمو فيرحل في غد<br><br>عن أرضهم ويرد عنهم خائبا<br>بهزيمةٍ نكراء معها يُطرَدِ<br><br>وفضيحةٍ تبقى لمد الدهر ما<br>بقي الصهاينة الكلاب تعربد<br><br>واجعل دمار الشأن منهم عاجلا<br>فيهم بذا اليوم العبوس الأسود <br><br>خذهم بقتل من جميع جهاتهم<br>من فوقهم من تحتهم بتشرد <br><br>و ببين ايديهم وتبت من يد<br>بدماء الاطفال الزكية تعتدي<br><br>أنت الذي تدري أيا ياسين يا<br>غوث الإله فغوثك اليوم ارتدي<br><br>صلى عليك الله دوما سرمدا <br>بعظيم تسليم بقدر خالد<br><br>بخلود حمد الذات ضمن فعالها<br>وصفات أسماء بحمدك تحمد<br><br>مع آلك الأطهار أطهر سادة<br>لشهادة الأحرار رمزا مفرد <br><br>مع صحبك الفرسان خير الصحب يا <br>غوث الأنام ومن تلاهم مقتدي<br><br>بهمو و جمع التابعين بعيدهم<br>اقطاب أمتنا كذا من مبتدي<br><br>والختم والكتم الخفي مقامهم<br>والمهتدي المنصور نعم المهتدي<br><br>ذاك الذي عبقت بغزة ريحه<br>يشتمّ منها الوعد قرب الموعد <br><br>نرجو وطيب عبيره أن نهتدي <br>مع جمع أمتنا لكيما نسعدِ<br><br>لصلاة فيضٍ تستقيم فيوضها <br>لتعم فيضتها الوجود الأحمدي <br><br>ويُطّهر القدس الشريف وساحه <br>والمسجد الأقصى لأزكى مسجد<br><br>وختام إنشادي الصلاة لأحمد<br>مقدار ما يتلى وما قد يعبد <br><br>تغشى الذي أسري إليه ومنه وال<br>مضحي لخير الناس أقدس موسد<br><br>يا رب فاقبل بالصلاة عليه ما<br>قد كان من ضعف يبين بمنشدي<br><br>ما كان لي من فعل خير أو تقى<br>لكنني راج بطه الأمجد <br><br>فمن الصلاة عليه كان تزودي<br>وبآله الأطهار من مدوا يدي <br><br>فيما كتبت بضم حرف صلاتهم <br>تلك التي أرجو بأن لا تردد<br><br>صلى عليه الله دوما سرمدا <br>مع آله الأحرار أهل السؤدد<br><br>بصلاة حمد تستدل شؤونها<br>في العبد تسليما عظيما سرمدي<br><br>(وا أحمداه)<br><br>&quot; ٥٣ بيت عدد أحمد &quot;<br> صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم بجميع مراتبه <br><br> الاثنين<br>١ / ٤ / ١٤٤٥<br>١٦ / ١٠ / ٢٠٢٣", "context": "https://ummah.ps/contexts/44bd9789-e0b0-4dbf-9bfb-2c1e90e84d18", "conversation": "https://ummah.ps/contexts/44bd9789-e0b0-4dbf-9bfb-2c1e90e84d18", "published": "2023-10-23T02:30:56.245738Z", "sensitive": false, "source": { "content": "عصفت بوجه الحزم بعد تَرَدُّد\nفبدى بها الإجلال عبر تجرد\n\nومحت سواها عن سوى إفرادها\nذاك الذي قد بان يوم توحد \n\nفي حندس الظلمات عبر سعيرما\nأبدى احتدام الموت يوم تجدد\n\nتلك التي صرخت بوجه حِمامها\nالمنطوق صمتا وحدة تتعدد\n\nفصغت قلوب الجمع أحياء كذا\nالأموات إذ قامت بهن تُفنِّدِ :\n\nتبا لكل تميمة لا ترتدي \nدرع المقاوم للعدو المعتدي\n\nتبا لكل مرنمٍ ترنيمة\nيرجو بها ملأ البطون ليَقْعُدِ\n\nتبا لكل مجاهدٍ في ظنه \nللنفسِ لكنْ ليس يعدو مُبْعدِ\n\nقد ظن أن الرقص غاية منيةٍ\nلتحرر الأرواح ضمن تواجد\n\nكذبا ولم يدر بأن الحرّ من \nقد قام ينهج نهج خير مجاهد \n\nذاك الذي كان الشجاع بصحبه\nعند الوطيس بظهره يستنجد\n\nوهو الذي جعل الجهاد فريضة\nلا تنقضي حتى النعيم المسعد\n\nوهو الذي كم هدّ في كفر العدى\nالأبطال بالأبرار جندا تهتدي\n\nبهمو الخليقة في جليل مشاهد\nالنصر المؤيد بالنصير الشاهد\n\nهو أحمد المختار من هو ننتخي \nه اليوم في الأمر العظيم لينجد \n\nوا أحمداه محمداه و سيدي\nانجد ضعافك في شديد المقصد\n\nانجد ضعافك يا غياث تكرما \nبالنصر والفتح العظيم المورد\n\nوا أحمداه محمداه وقصدنا\nعند التي لا ليس ترجو من حد\n\nالاك غيرك في اجتلاء جلالها \nيا ذا الكمال المنطوي بمحمد\n\nانت العظيم القدر فامدد بالوفى\nيا خير من وافى من امداد اليد\n\nقد ضافت الأرجاء عن اخواننا \nفي غزة الجد الكريم المحتد\n\nهو هاشم الخيرات عنوان القرى\nللطالبين الحج قصد تعبّدِ\n\nحتى غدى كالبيت مقصود الرجا\nءات التي به تنقضي لترغد\n\nفيرى بها المسكين منها معطيا\nوالمعوز العاري يرى كالسيد\n\nذي فضلة الجد السخي بمجمع\nالورّاد ياكيف النخاة بأحمد ؟\n\nلا سيما إن كان يقصد وجهه\nمن كان غزيّ النشوء ويفتدي\n\nذودا عن الحرم المعظم شأنه\nالمسجد الأقصى الذي لك يُقصد\n\nفامدد أبا الزهراء مدّك واحملن\nباللطف جندك عاجلا يا سيدي\n\nوَبلْا من التأييد في القصد الذي\nيخزي عدوهمو فيرحل في غد\n\nعن أرضهم ويرد عنهم خائبا\nبهزيمةٍ نكراء معها يُطرَدِ\n\nوفضيحةٍ تبقى لمد الدهر ما\nبقي الصهاينة الكلاب تعربد\n\nواجعل دمار الشأن منهم عاجلا\nفيهم بذا اليوم العبوس الأسود \n\nخذهم بقتل من جميع جهاتهم\nمن فوقهم من تحتهم بتشرد \n\nو ببين ايديهم وتبت من يد\nبدماء الاطفال الزكية تعتدي\n\nأنت الذي تدري أيا ياسين يا\nغوث الإله فغوثك اليوم ارتدي\n\nصلى عليك الله دوما سرمدا \nبعظيم تسليم بقدر خالد\n\nبخلود حمد الذات ضمن فعالها\nوصفات أسماء بحمدك تحمد\n\nمع آلك الأطهار أطهر سادة\nلشهادة الأحرار رمزا مفرد \n\nمع صحبك الفرسان خير الصحب يا \nغوث الأنام ومن تلاهم مقتدي\n\nبهمو و جمع التابعين بعيدهم\nاقطاب أمتنا كذا من مبتدي\n\nوالختم والكتم الخفي مقامهم\nوالمهتدي المنصور نعم المهتدي\n\nذاك الذي عبقت بغزة ريحه\nيشتمّ منها الوعد قرب الموعد \n\nنرجو وطيب عبيره أن نهتدي \nمع جمع أمتنا لكيما نسعدِ\n\nلصلاة فيضٍ تستقيم فيوضها \nلتعم فيضتها الوجود الأحمدي \n\nويُطّهر القدس الشريف وساحه \nوالمسجد الأقصى لأزكى مسجد\n\nوختام إنشادي الصلاة لأحمد\nمقدار ما يتلى وما قد يعبد \n\nتغشى الذي أسري إليه ومنه وال\nمضحي لخير الناس أقدس موسد\n\nيا رب فاقبل بالصلاة عليه ما\nقد كان من ضعف يبين بمنشدي\n\nما كان لي من فعل خير أو تقى\nلكنني راج بطه الأمجد \n\nفمن الصلاة عليه كان تزودي\nوبآله الأطهار من مدوا يدي \n\nفيما كتبت بضم حرف صلاتهم \nتلك التي أرجو بأن لا تردد\n\nصلى عليه الله دوما سرمدا \nمع آله الأحرار أهل السؤدد\n\nبصلاة حمد تستدل شؤونها\nفي العبد تسليما عظيما سرمدي\n\n(وا أحمداه)\n\n\" ٥٣ بيت عدد أحمد \"\n صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم بجميع مراتبه \n\n الاثنين\n١ / ٤ / ١٤٤٥\n١٦ / ١٠ / ٢٠٢٣", "mediaType": "text/plain" }, "summary": "", "tag": [], "to": [ "https://www.w3.org/ns/activitystreams#Public" ], "type": "Note" } ], "totalItems": 1, "type": "OrderedCollection" }, "id": "https://ummah.ps/objects/ab767ae8-cd4b-4ece-ba78-d56695930387", "published": "2023-10-23T02:30:56.245738Z", "repliesCount": 1, "sensitive": false, "source": { "content": "عصفت بوجه الحزم بعد تَرَدُّد\nفبدى بها الإجلال عبر تجرد\n\nومحت سواها عن سوى إفرادها\nذاك الذي قد بان يوم توحد \n\nفي حندس الظلمات عبر سعيرما\nأبدى احتدام الموت يوم تجدد\n\nتلك التي صرخت بوجه حِمامها\nالمنطوق صمتا وحدة تتعدد\n\nفصغت قلوب الجمع أحياء كذا\nالأموات إذ قامت بهن تُفنِّدِ :\n\nتبا لكل تميمة لا ترتدي \nدرع المقاوم للعدو المعتدي\n\nتبا لكل مرنمٍ ترنيمة\nيرجو بها ملأ البطون ليَقْعُدِ\n\nتبا لكل مجاهدٍ في ظنه \nللنفسِ لكنْ ليس يعدو مُبْعدِ\n\nقد ظن أن الرقص غاية منيةٍ\nلتحرر الأرواح ضمن تواجد\n\nكذبا ولم يدر بأن الحرّ من \nقد قام ينهج نهج خير مجاهد \n\nذاك الذي كان الشجاع بصحبه\nعند الوطيس بظهره يستنجد\n\nوهو الذي جعل الجهاد فريضة\nلا تنقضي حتى النعيم المسعد\n\nوهو الذي كم هدّ في كفر العدى\nالأبطال بالأبرار جندا تهتدي\n\nبهمو الخليقة في جليل مشاهد\nالنصر المؤيد بالنصير الشاهد\n\nهو أحمد المختار من هو ننتخي \nه اليوم في الأمر العظيم لينجد \n\nوا أحمداه محمداه و سيدي\nانجد ضعافك في شديد المقصد\n\nانجد ضعافك يا غياث تكرما \nبالنصر والفتح العظيم المورد\n\nوا أحمداه محمداه وقصدنا\nعند التي لا ليس ترجو من حد\n\nالاك غيرك في اجتلاء جلالها \nيا ذا الكمال المنطوي بمحمد\n\nانت العظيم القدر فامدد بالوفى\nيا خير من وافى من امداد اليد\n\nقد ضافت الأرجاء عن اخواننا \nفي غزة الجد الكريم المحتد\n\nهو هاشم الخيرات عنوان القرى\nللطالبين الحج قصد تعبّدِ\n\nحتى غدى كالبيت مقصود الرجا\nءات التي به تنقضي لترغد\n\nفيرى بها المسكين منها معطيا\nوالمعوز العاري يرى كالسيد\n\nذي فضلة الجد السخي بمجمع\nالورّاد ياكيف النخاة بأحمد ؟\n\nلا سيما إن كان يقصد وجهه\nمن كان غزيّ النشوء ويفتدي\n\nذودا عن الحرم المعظم شأنه\nالمسجد الأقصى الذي لك يُقصد\n\nفامدد أبا الزهراء مدّك واحملن\nباللطف جندك عاجلا يا سيدي\n\nوَبلْا من التأييد في القصد الذي\nيخزي عدوهمو فيرحل في غد\n\nعن أرضهم ويرد عنهم خائبا\nبهزيمةٍ نكراء معها يُطرَدِ\n\nوفضيحةٍ تبقى لمد الدهر ما\nبقي الصهاينة الكلاب تعربد\n\nواجعل دمار الشأن منهم عاجلا\nفيهم بذا اليوم العبوس الأسود \n\nخذهم بقتل من جميع جهاتهم\nمن فوقهم من تحتهم بتشرد \n\nو ببين ايديهم وتبت من يد\nبدماء الاطفال الزكية تعتدي\n\nأنت الذي تدري أيا ياسين يا\nغوث الإله فغوثك اليوم ارتدي\n\nصلى عليك الله دوما سرمدا \nبعظيم تسليم بقدر خالد\n\nبخلود حمد الذات ضمن فعالها\nوصفات أسماء بحمدك تحمد\n\nمع آلك الأطهار أطهر سادة\nلشهادة الأحرار رمزا مفرد \n\nمع صحبك الفرسان خير الصحب يا \nغوث الأنام ومن تلاهم مقتدي\n\nبهمو و جمع التابعين بعيدهم\nاقطاب أمتنا كذا من مبتدي\n\nوالختم والكتم الخفي مقامهم\nوالمهتدي المنصور نعم المهتدي\n\nذاك الذي عبقت بغزة ريحه\nيشتمّ منها الوعد قرب الموعد \n\nنرجو وطيب عبيره أن نهتدي \nمع جمع أمتنا لكيما نسعدِ\n\nلصلاة فيضٍ تستقيم فيوضها \nلتعم فيضتها الوجود الأحمدي \n\nويُطّهر القدس الشريف وساحه \nوالمسجد الأقصى لأزكى مسجد\n\nوختام إنشادي الصلاة لأحمد\nمقدار ما يتلى وما قد يعبد \n\nتغشى الذي أسري إليه ومنه وال\nمضحي لخير الناس أقدس موسد\n\nيا رب فاقبل بالصلاة عليه ما\nقد كان من ضعف يبين بمنشدي\n\nما كان لي من فعل خير أو تقى\nلكنني راج بطه الأمجد \n\nفمن الصلاة عليه كان تزودي\nوبآله الأطهار من مدوا يدي \n\nفيما كتبت بضم حرف صلاتهم \nتلك التي أرجو بأن لا تردد\n\nصلى عليه الله دوما سرمدا \nمع آله الأحرار أهل السؤدد\n\nبصلاة حمد تستدل شؤونها\nفي العبد تسليما عظيما سرمدي\n\n(وا أحمداه)\n\n\" ٥٣ بيت عدد أحمد \"\n صلى الله عليه وآله وصحبه وسلم بجميع مراتبه \n\n الاثنين\n١ / ٤ / ١٤٤٥\n١٦ / ١٠ / ٢٠٢٣\n\n#غزة #الأمة", "mediaType": "text/plain" }, "summary": "", "tag": [ { "href": "https://ummah.ps/tags/الأمة", "name": "#الأمة", "type": "Hashtag" }, { "href": "https://ummah.ps/tags/غزة", "name": "#غزة", "type": "Hashtag" } ], "to": [ "https://www.w3.org/ns/activitystreams#Public" ], "type": "Note", "updated": "2023-10-23T02:32:02.578676Z" } ], "totalItems": 1, "type": "OrderedCollection" }