ActivityPub Viewer

A small tool to view real-world ActivityPub objects as JSON! Enter a URL or username from Mastodon or a similar service below, and we'll send a request with the right Accept header to the server to view the underlying object.

Open in browser →
{ "@context": [ "https://www.w3.org/ns/activitystreams", "https://ummah.ps/schemas/litepub-0.1.jsonld", { "@language": "und" } ], "id": "https://ummah.ps/users/aad19/collections/featured", "orderedItems": [ { "@context": [ "https://www.w3.org/ns/activitystreams", "https://ummah.ps/schemas/litepub-0.1.jsonld", { "@language": "und" } ], "actor": "https://ummah.ps/users/aad19", "attachment": [], "attributedTo": "https://ummah.ps/users/aad19", "cc": [ "https://ummah.ps/users/aad19/followers" ], "content": "بسم الله<br><br>1 - صلتنا بفلسطين عموماً ، وبيت المقدس خصوصاً صلة دين ، وعقيدة = لا عروبة ، أو قومية ، أو وطنية نهائياً.<br><br>2- فلسطين بعد أن صارت للمسلمين = لم تكن موجودة ككيان سياسي مستقل عبر التاريخ كله.<br><br>ففلسطين التي تعرفها اليوم كحدود ، والهوية الوطنية المزيفة المستقلة التي تحملها = هي من صناعة اليهود أنفسهم ؛ لفصل هذا الجزء ، عن بقية بلاد الشام ، وبلاد المسلمين عموماً.<br><br>وحدودها لم ترسم عبثاً ، بل رسمت على أُسسٍ توراتية (*)<br><br>بل حتى علمها 🇵🇸 مشتق من تصميم الإنجليزي مارك سايكس ، كحال غالب أعلام دويلات التجزئة العربية.<br><br>لذا : فليست القضية أن يستقل هذا الكيان المُخترع ، وأن تصبح عاصمته القدس أبداً.<br><br>3- القضية لم تكن خاصة بالمسلمين داخل هذا تلك الأرض يوماً ، ولا يصلح أن تكون مسلماً ومتضامناً معها ، بل هي قضيتك أنت ، دع التضامن للشرفاء من أهل الملل الأُخرى.<br><br>4- بدون الإسلام وميزانه : ليس للعرب ، ولا لغيرهم حق بالمطالبة بشبر واحدٍ من فلسطين أبداً = وكل كلام يتجاوز هذه البديهية عبث.<br><br>العرب في الأصل ليسوا شعوباً ، بل قبائل ، والقدس من جهة التاريخ ليست خاصة بالعرب بل عاش فيها وحكمها من ليس منهم ، فادعاء الحق بها لمجرد العروبة = جهلوت مركب.<br><br>فعمر - رضي الله عنه - فتح بيت المقدس بالإسلام لا العروبة.<br>وصلاح الدين حررها برابطة الإسلام = لا بالقومية الكردية.<br>وأبطالنا في كتائب القسام أيدهم الله بنصره = إنما أُجري الانتصار على أيديهم وهم يرون أحقيتها بالإسلام كذلك.<br><br>وما سوى ذاك لغو.<br><br>واعلم أن من يدعي أنه مع القضية الفلسطينية ، وأغلب ما سبق ليس واضحاً في كلامه بل ينص على عكسه = جاهل ، أو خائن.<br><br>مثاله: من ينادي باستقلال فلسطين كدولة - زي استقلال أنظمتنا الكاذب - ، مع بقاء كيان يهود على حدود عام 67.<br><br>الخلاصة =<br>القضية ليست أن القدس عربية<br>بل تتضمن أن القدس للمسلمين كلهم ، وأن اليهود الملاعين محتلون غاصبون جهادهم فرض عين على كل قادر.<br><br>ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ<br>(*) : في سفر القضاة( 20 : 1 ) من التوراة المحرفة ، يقول الذين كتبوا الكتاب بأيديهم: &quot; فخرج جميع بني اسرائيل واجتمعت الجماعة كرجل واحد من دان إلى بئر سبع&quot;.", "context": "https://ummah.ps/contexts/7b1de281-4494-4ce6-b8cf-b217825bcaf1", "conversation": "https://ummah.ps/contexts/7b1de281-4494-4ce6-b8cf-b217825bcaf1", "id": "https://ummah.ps/objects/79e4c53f-708d-4369-b748-4a2a21f089f1", "published": "2023-10-23T17:20:09.315230Z", "sensitive": false, "source": { "content": "بسم الله\n\n1 - صلتنا بفلسطين عموماً ، وبيت المقدس خصوصاً صلة دين ، وعقيدة = لا عروبة ، أو قومية ، أو وطنية نهائياً.\n\n2- فلسطين بعد أن صارت للمسلمين = لم تكن موجودة ككيان سياسي مستقل عبر التاريخ كله.\n\nففلسطين التي تعرفها اليوم كحدود ، والهوية الوطنية المزيفة المستقلة التي تحملها = هي من صناعة اليهود أنفسهم ؛ لفصل هذا الجزء ، عن بقية بلاد الشام ، وبلاد المسلمين عموماً.\n\nوحدودها لم ترسم عبثاً ، بل رسمت على أُسسٍ توراتية (*)\n\nبل حتى علمها 🇵🇸 مشتق من تصميم الإنجليزي مارك سايكس ، كحال غالب أعلام دويلات التجزئة العربية.\n\nلذا : فليست القضية أن يستقل هذا الكيان المُخترع ، وأن تصبح عاصمته القدس أبداً.\n\n3- القضية لم تكن خاصة بالمسلمين داخل هذا تلك الأرض يوماً ، ولا يصلح أن تكون مسلماً ومتضامناً معها ، بل هي قضيتك أنت ، دع التضامن للشرفاء من أهل الملل الأُخرى.\n\n4- بدون الإسلام وميزانه : ليس للعرب ، ولا لغيرهم حق بالمطالبة بشبر واحدٍ من فلسطين أبداً = وكل كلام يتجاوز هذه البديهية عبث.\n\nالعرب في الأصل ليسوا شعوباً ، بل قبائل ، والقدس من جهة التاريخ ليست خاصة بالعرب بل عاش فيها وحكمها من ليس منهم ، فادعاء الحق بها لمجرد العروبة = جهلوت مركب.\n\nفعمر - رضي الله عنه - فتح بيت المقدس بالإسلام لا العروبة.\nوصلاح الدين حررها برابطة الإسلام = لا بالقومية الكردية.\nوأبطالنا في كتائب القسام أيدهم الله بنصره = إنما أُجري الانتصار على أيديهم وهم يرون أحقيتها بالإسلام كذلك.\n\nوما سوى ذاك لغو.\n\nواعلم أن من يدعي أنه مع القضية الفلسطينية ، وأغلب ما سبق ليس واضحاً في كلامه بل ينص على عكسه = جاهل ، أو خائن.\n\nمثاله: من ينادي باستقلال فلسطين كدولة - زي استقلال أنظمتنا الكاذب - ، مع بقاء كيان يهود على حدود عام 67.\n\nالخلاصة =\nالقضية ليست أن القدس عربية\nبل تتضمن أن القدس للمسلمين كلهم ، وأن اليهود الملاعين محتلون غاصبون جهادهم فرض عين على كل قادر.\n\nـــــــــــــــــــــــــــــــــــــ\n(*) : في سفر القضاة( 20 : 1 ) من التوراة المحرفة ، يقول الذين كتبوا الكتاب بأيديهم: \" فخرج جميع بني اسرائيل واجتمعت الجماعة كرجل واحد من دان إلى بئر سبع\".", "mediaType": "text/plain" }, "summary": "", "tag": [], "to": [ "https://www.w3.org/ns/activitystreams#Public" ], "type": "Note" } ], "totalItems": 1, "type": "OrderedCollection" }